اعادة رسم الصورة!
الرأي الثلاثاء 09/02/2016 بغض النظر عن نتائج مؤتمر لندن للمانحين، والمبالغ التي تم جمعها تحت شعار «دعم سوريا والمنطقة» والتي يفترض أن ينال الأردن نصيباً منها ، إلا أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين قد أعاد صياغة صورة الأردن في أذهان الحاضرين وغيرهم ممن أراد الملك لفت انتباههم إلى أن معايير القيمة الحقيقية
- تم النشر في 2016
تجسير الهوة!
الرأي الثلاثاء 02/02/2016 نسبت صحيفة الرأي إلى دراسة رسمية ما يفيد أن الطلبة الدارسين في الجامعات الأردنية سيرتفع إلى (450) ألف طالب بحلول عام 2025 ، وقدرت الدراسة نفسها عدد الطلبة حاليا بحوالي (313,5) ألف طالب وطالبة ، وأن عدد الذين ينضمون إلى التعليم الجامعي سنويا يقرب من (44) ألفا. الانطباع السائد لدينا هو أن
- تم النشر في 2016
الاتجاهات الأربعة !
الرأي الثلاثاء 26/01/2016 علاقات الأردن ببريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية قديمة راسخة، وواضحة من جميع جوانبها، والمتابعة الحثيثة التي يجريها جلالة الملك عبدالله الثاني مع قيادتي البلدين، هي التي تحافظ على نسق مريح رغم الشعور بالتقصير أحيانا تجاه دعم الأردن في مواجهة أزمته الاقتصادية، أو طريقة التعامل مع أزمات المنطقة التي ينتج عنها قدر من الضرر
- تم النشر في 2016
ضبابية المصطلحات!
الرأي الثلاثاء 19/01/2016 أثار مقالي السابق بعنوان « التوحش الحضاري» نقاشاً مفيداً بيني وبين عدد من أصدقائي حول الفرق بين مصطلح الحضارة، ومصطلح المدنية ، وكان هدفي من المقال التنبيه إلى أن حضارتنا العربية الإسلامية تواجه مأزقاً كبيراً وخطيراً ، تعبر عنه الأحداث التي تمر بها منطقتنا تعبيراً مؤلماً في وحشيته، وصورته القاتمة على المستوى
- تم النشر في 2016
التوحش الحضاري!
الرأي الثلاثاء 12/01/2016 تتطور الأحداث وتتفاعل في منطقة الشرق الأوسط ، وفي العالم ، ورغم هذا الطوفان من الأخبار والمعلومات فإنه من الصعب علينا فهم ما يجري ، واستخلاص النتائج ، مهما تحدثنا مع بعضنا البعض ، وتبادلنا الأفكار والتحليلات ، لينتهي النقاش إلى لا شيء ، غير ما تحكمنا به الأهواء والمشاعر ، وربما
- تم النشر في 2016
مزيد من الثبات!
الرأي الثلاثاء 05/01/2016 التاريخ يسير وفق الأحداث وليس العكس ، فالأحداث لا تقع بناء على رزنامة العام ، وإنما الأيام تؤرخ لها ، ولذلك ليس من المتوقع أن تتغير الأوضاع القائمة في المنطقة والعالم لمجرد دخولها العام الجديد 2016 ، وكأن العام الماضي له خصوصية معينة لمجرد أن تاريخه 2015 ! نحن بطبيعتنا نضع فاصلا
- تم النشر في 2016