سررت لتكريمي للطلبة الناجحين في الثانوية العامة وعددهم 65 طالب وطالبة، وقد حضر الاحتفال اولياء الامور.
إن هذا الاحتفال يعكس التقدير الكبير لكل الساعات التي أمضاها الطلبة أثناء الدراسة في محاولةٍ ناضجة من قبلهم، ومسؤولة من قبل عائلاتهم للحفاظ على مستوى عالٍ من الأداء الأكاديمي، وأنهم اليوم أمام لحظة محورية، تمثل ممرًا ينتقلون من خلاله إلى عتبة المستقبل، وأنه لا بد من التفكير حول النتائج المذهلة التي حققوها، وما يجب عليهم فعله حيال المضي قدمًا.
مبارك لكم وشكرا جزيلاً لجامعتنا على هذه اللفتة الكريمة #جامعة_الشرق_الاوسط جهودها في هذا الحفل.